ماريا هي 17 سنة في الحب مع خوسيه قبطان شقيقيها. وقع والدها إبراهيم، اتفاقا مع فرانسيسكو على الزواج من ماريا لمنصب حاكم دورانجو.
الجيش المكسيكي يتراجع شمالا بعد الغزو الفرنسي يؤدي إلى انتصار فرنسي مدمر في بويبلا. ماريا تقرر أن تجد وسيلة لمتابعة خوسيه الذي يتراجع مع الرئيس جواريز وتجنب زواجها لفرانسيسكو.
مغامرة يلي أنها ركوب مع الرئيس جواريز لتأمين أسلحة الاتحاد للمكسيك في ولاية كاليفورنيا. ماريا تنكر نفسها كرجل يأخذ اسم الكابتن ماريو منذ النساء لا تقاتل في الحروب. القوات الفرنسية المكسيكية الآن على ذيلها لأنها تهرب من الجيش الرئيس بورفيريو دياز كبير.
ماريا لديها الأفكار الثانية حول اتباع خوسيه. الحرب هي حمام دم مروعة مروعة ومليئة بالوفاة.