إنها قصة 7 أصدقاء شباب مهنيين ومنشغلين جداً والذين كوّنوا علاقات حميمية مع حواسبهم وهواتفهم أكثر من بعضهم بعضاً. في هذه المحاكاة للحياة والحب في عصر مكالمة الانتظار، يُغرم الناس ويحبلون ويفقدون الحب ويموتون من دون أن يتركوا الهاتف. الـ7 كلهم غير مرتبطين ومستريحين بانشغالهم بأنفسهم فحسب، حتى تتصل "دينيس" غريبة الأطوار والغريبة عنهم والحبلى جداً فجأة لتشكر المتبرع لها بحيواناته المنوية، وتسبب اضطراباً كبيراً للمجموعة كلها.